https://assets-natgeotv.fnghub.com/Shows/66914.jpg
  • أضخم غارات الحرب العالمية الثانية

وصف

شاهد كيف تمكن  رجال المشاة الخفيفة البريطانية والأسطول الملكي البريطاني وقوات حرس الغابات الأمريكية وقوات الإنقاذ من تغيير مسار معركة، أو حتى حرب بأكملها ، من خلال ما تتمتع به هذه القوات من شجاعة وإقدام والتزام.

دليل الحلقات

  • أضخم غارات الحرب العالمية الثانية: مذبحة الجبل
    الشياطين السود، أو بلاك ديفليز، هي وحدة أمريكية كندية مشتركة من صفوة مقاتلي الجبال، وهم على وشك الدخول في المهمات الجادة للمرة الأولى، لأنهم مكلفون بشن هجوم ليلي لا مفر منه سوى الموت على هدف فوق جبل وعر وفي طقس متجمد وسيئ، وذلك لاقتحام دفاعات ألمانية شديدة التسليح، في محاولة يائسة لإعطاء دفعة قوية لتقدم قوات الحلفاء في إيطاليا. العملية محفوفة بمخاطر جسيمة، ولكنها يمكن أن تقرر مصير حملة الحلفاء في إيطاليا بكاملها.
  • أضخم غارات الحرب العالمية الثانية: جسر هتلر الأخير
    وحدة من مجندي الجيش الأمريكي تكلَّف بتغيير مسار الحرب. إن آخر الجسور الكبرى الباقية على نهر الراين هو المدخل الوحيد إلى معقل الرايخ الثالث. في 7 مارس عام 1945، شنت وحدة متقدمة من اللواء الأمريكي المدرع التاسع هجوماً للاستيلاء على جسر لوديندورف، مما أتاح للمدرعات الأمريكية الاندفاع لعبور النهر وضرب المواضع الهشة في قلب ألمانيا العظمى.
  • أضخم غارات الحرب العالمية الثانية: الغارة الجوية
    كان يتعين على رجال المشاة البريطانية الخفيفة الهبوط بالزلاقات الجوية في شمال فرنسا، ثم الاستيلاء على جسرين حيويين من أيدى العدو المدجج بتسليح ثقيل. وإذا فشلوا في ذلك قد يتعطل نزول الحلفاء في نورماندي، وقد ينجح الألمان في دفعهم إلى البحر مرة أخرى. أما إن كتب لقوات المشاة الخفيفة النجاح، فإن الجيش البريطاني يمكن أن يؤمِّن مرابط القوات على الشاطئ، وينطلق من نورماندي زاحفاً نحو برلين، ومن ثمَّ النصر.
  • أضخم غارات الحرب العالمية الثانية: الجنود يقودون الطريق
    شاهد كيف تمكن رجال المشاة الخفيفة البريطانية والأسطول الملكي البريطاني وقوات حرس الغابات الأمريكية وقوات الإنقاذ من تغيير مسار معركة، أو حتى حرب بأكملها، من خلال ما تتمتع به هذه القوات من شجاعة وإقدام والتزام.
  • أضخم غارات الحرب العالمية الثانية: مواجهة ساس ورومل
    يشن رجال القوات الجوية البريطانية الخاصة (إس أيه إس) غارة مدمرة وجريئة خلف خطوط العدو على مطار ألماني في وسط الصحراء الليبية. ولو قدر لهم النجاح في تدمير الطائرات التي تنقل المؤن إلى قوات روميل، فإن ذلك العمل قد يسهم في تغيير دفة الحرب في شمال أفريقيا، ويسمح للبريطانيين بدحر الألمان إلى خارج القارة الأفريقية. ولتحقيق النصر يتعين على رجال القوات الجوية الخاصة أن يكونوا أكثر ذكاء من العدو ثم النجاح في تفادي مواجهة مع سلاح الجو الألماني، والتي من المؤكد أنها ستخرج للانتقام.
  • أضخم غارات الحرب العالمية الثانية: ساس مقابل روميل
    يشن رجال القوات الجوية البريطانية الخاصة (إس أيه إس) غارة مدمرة وجريئة خلف خطوط العدو على مطار ألماني في وسط الصحراء الليبية. ولو قدر لهم النجاح في تدمير الطائرات التي تنقل المؤن إلى قوات روميل، فإن ذلك العمل قد يسهم في تغيير دفة الحرب في شمال أفريقيا، ويسمح للبريطانيين بدحر الألمان إلى خارج القارة الأفريقية. ولتحقيق النصر يتعين على رجال القوات الجوية الخاصة أن يكونوا أكثر ذكاء من العدو ثم النجاح في تفادي مواجهة مع سلاح الجو الألماني، والتي من المؤكد أنها ستخرج للانتقام.
  • أضخم غارات الحرب العالمية الثانية: الكوماندوز حياة أو موت
    في عام 1942، يحاول رجالُ الكوماندوز البريطانيون تنفيذ واحدة من أكثر الغارات جرأة في التاريخ العسكري: إنه هجوم برمائي مباشر على ميناء العدو الشديد التحصين. كان هدف المهمة هو تدمير منشأة الرسو في ميناء سانت نازير في فرنسا وذلك قبل أن تصبح موئلاً لأكبر سفينة حربية ألمانية، وهي سفينة لديها من قوة النيران ما يكفي لقلب ميزان الحرب في البحار. وفي سفينة مليئة بالمتفجرات ومتخفية كمدمرة ألمانية، يتعين على الرجال الإبحار وسط عاصفة من القذائف والرصاص، وذلك فيما يسميه البعض (أعظم الغارات على الإطلاق).
  • أضخم غارات الحرب العالمية الثانية: حراس تقود الطريق
    شاهد كيف تمكن رجال المشاة الخفيفة البريطانية والأسطول الملكي البريطاني وقوات حرس الغابات الأمريكية وقوات الإنقاذ من تغيير مسار معركة، أو حتى حرب بأكملها، من خلال ما تتمتع به هذه القوات من شجاعة وإقدام والتزام.
  • أضخم غارات الحرب العالمية الثانية: أضرب من السماء
    كان يتعين على رجال المشاة البريطانية الخفيفة الهبوط بالزلاقات الجوية في شمال فرنسا، ثم الاستيلاء على جسرين حيويين من أيدى العدو المدجج بتسليح ثقيل. وإذا فشلوا في ذلك قد يتعطل نزول الحلفاء في نورماندي، وقد ينجح الألمان في دفعهم إلى البحر مرة أخرى. أما إن كتب لقوات المشاة الخفيفة النجاح، فإن الجيش البريطاني يمكن أن يؤمِّن مرابط القوات على الشاطئ، وينطلق من نورماندي زاحفاً نحو برلين، ومن ثمَّ النصر.
إعلانات

الصور