في ظل أقدم الأهرامات في العالم، اكتشف فريق من علماء الآثار يرأسهم د. رمضان حسين اكتشاف العمر، المتمثل في مجمع مقابر سليمة بالكامل مدفونة تحت أعماق الرمال. يضم الموقع كنوزاً ثمينة واكتشافات يراها العالم لأول مرة، ويحتمل أن يؤدي إلى إعادة كتابة تاريخ التحنيط والكشف عن الكثير من الأسرار المنسية منذ عصر الفراعنة. يقوم الفريق الآن بفتح كل تابوت، والتحقيق في جميع الغوامض وسبر أغوار جميع الأدلة الناجمة عن ذلك الاكتشاف الذي لم يُر مثيله من قبل، وهو أول دار دفن موتى فرعونية تُكتشف على الإطلاق.