عندما تستمع لكل الأخبار السيئة عن الطريقة التي يمكن من خلالها للتغير المناخي والتلوث والصيد الجائر تدمير الأحياء المائية يصبح من السهل أن تثبط عزيمتك. فهل هناك أمل؟ الإجابة هي: نعم. فهذه قصة عن مبتكرين ومصورين ومغامرين وعلماء خاطروا بكل شيء من أجل حماية المحيطات. وبالرغم من تثبيط الهمة الذي يتعرض له دعاة حماية البيئة نتيجة عدم تقدير سريانهم ضد التيار دوماً ما تنجح محاولاتهم؛ لأنهم إذا لم يُقبلوا على فعل هذا فستكون العواقب وخيمة.
دليل الحلقات
حماة البيئة البحرية
عند سماعنا أخباراً سيئة عن مدى تدمير التغير المناخي والتلوث والصيد المفرط للحياة البحرية، لا شك بأننا سنصاب جميعاً بالإحباط. هل هناك أمل؟ الإجابة هي: نعم، تحكي هذه القصة عن مبتكرين ومصورين ومغامرين وعلماء خاطروا بكل شئ لحماية المحيطات، ورغم المخاوف ينجح حماة الطبيعة البواسل في مهامهم دون أي تقدير لأنه لا بد لأحد أن يقوم بهذا وإلا فلن تكون العواقب جيدة.