من خلال العمل إلى جوار الغواصين، والمحققين في حطام السفن وعلماء الآثار، تسرد السلسلة قصص اللحظات الأخيرة للسفن ومن كانوا على متنها ومصيرهم في مواجهة الكوارث. من خلال تحليل الأدلة التي عُثر عليها في الحطام باستخدام أحدث برامج الصور المُنشأة بالحاسوب وأحدث تكنولوجيا العمل تحت الماء، سنكتشف ما حدث وسبب حدوثه. ثمة العديد من القصص الأوروبية في هذه السلسلة، بدءاً من الغواصات الألمانية التي ترجع إلى الحربين العالميتين الأولى والثانية، وصولاً إلى ثلاث سفن من الأسطول الأسباني جرى اكتشافها...