تحقيقات الكوارث الجوية

يحدث انفجار هائل ثقبًا في طائرة 747 فوق هاواي، ويقود أثر الأدلة المحققين في النهاية إلى ماس كهربائي كارثي.

إنها سحر من إبداع عالم الهندسة. إنها الطائرات الحديثة لنقل الركاب، التي ُصنّع من مئات آلاف القطع المتفرّقة. فكي يبقى هكذا مارد ثابتًا في الجو، يتطلّب هذا صيانة متواصلة وتصليحات عديدة. فإن غفل المسؤولون عن تفصيل واحد لا غير، يكون هذا النقص سببًا لحصول كارثة حقيقية. تعيد حلقة "إختصارات مميتة" أحد أكثر حوادث الطيران تأثيرًا في النفوس، التي قد تسبب بها خطأ ولا أبسط، خطأ يكاد لا يبان للعيان.

أثناء الهبوط في مطار جزيرة ألاسكا المشهور بصعوبته، لا يستطيع طيارو محرك توربيني مزدوج إيقاف طائرتهم.

يجب على المحققين اللجوء إلى التكنولوجيا ثلاثية الأبعاد لتحديد سبب اصطدام طائرتين عائمتين تحملان سياحًا فوق شلال مذهل في ألاسكا.

مع ظهور ألسنة اللهب عبر أرضية قمرة القيادة، يتمكن طيارو طائرة بيلغريم 458 من تحقيق هبوط بطولي على خزان متجمد في رود آيلاند.

بعد تحطم طائرة كولجان إير 9446 قبالة كيب كود، يجب على المحققين تحديد سبب سقوط طائرة ركاب مستخدمة على نطاق واسع في أقل من ثلاث دقائق

يُقتل 300 شخص في واحدة من أخطر حوادث الطيران على الإطلاق، بعد اندلاع حريق على متن رحلة الخطوط السعودية رقم 163.

بعد تحطم طائرة شحن من طراز DC-8 بثلاثة محركات عاملة فقط عند إقلاعها في مدينة (كانساس)، اكتشف المحققون خللًا في تدريب الطيار.

يتوقف حل حادث تحطم طائرة الخطوط الجوية الصينية الرحلة 676 على 11 ثانية محيرة عندما لا يتحكم أي طيار في الطائرة.