كم يستغرق الأمر لإنتاج برنامج طويل يضم مجموعة من سلاسل الحلقات القصيرة.
ثلاث سنوات من الإنتاج في أكثر من عشرين دولة في قارات العالم السبع.
أكثر من 800 يوم من التقاط الصور، أو أكثر من عامين من التصوير الحقيقي.
أكثر من 150 ساعة تصوير من طائرات الهيلكوبتر.
أكثر من 400 ساعة تصوير تحت المياه.
ما يقرب من 250 ساعة من التصوير أثناء الليل.
عمل فريق التصوير في درجات حرارة تتراوح بين تحت الصفر لأكثر من 48 درجة مئوية.
التقنية المستخدمة وراء نجاح هذه السلسلة.
وضع الكاميرات فوق منطاد هوائي مخصص؛ لضمان الهدوء أثناء التصوير الجوي عن قرب في البرية.
استخدام غواصة عالية التحكم لتصوير القرش الأبيض الضخم في المياه المفتوحة.
تمت الاستعانة بنظام "فرانكين-كام" المتخصص، وهو عبارة عن مجموعة من المحركات وأدوات التحكم، لتمكين الكاميرات ذات العدسات الخاصة بالتحليق فوق الغابات والحركة داخلها لتصوير النمل النشط على أرض الغابة.
تمت الاستعانة بنظام الحركة المعلق على الأسلاك "بلاك ودو" لتوفير إمكانية توجيه الكاميرات عن بُعد نحو أي تجاه أثناء حركتها على سلك في أية زاوية - أفقية، أو رأسية أو مائلة - من نقطة التصوير العلوية في الغابة.
استخدام نظام الكاميرات فائقة الوضوح التي تعمل بالأشعة تحت الحمراء لتصوير المشاهد في القطبين وتحت المياه.
تم استخدام واسع النطاق لكاميرات الفانتوم عالية الوضوح لتصوير الحركات البطيئة، والتي تلتقط 1000 إطار في الثانية بوضوح عالٍ حقًّا.
تمت الاستعانة بأنظمة كاميرات تتحرك على أسلاك مصممة خصيصى لإتاحة التحكم التام للمصور أثناء التحرك.
استخدام مكثف لكاميرات هيليجيمبل؛ وهي عبارة عن كاميرات جوية فائقة الثبات يتم تركيبها في الجزء السفلي للهيلكوبتر.