وراء القضبان

خلف القضبان، يجب أن يتعلَّم السجناء سريعاً القواعد الجديدة أو عليهم أن يواجهوا العقبات المحتملة. يحصل المجرمون الصغار على فرصة تغيير أسلوبهم، ولكنهم يفشلون في ذلك ويضطرون إلى مواجهة السجناء الكبار. على من يواجه الأمر للمرة الأولى أن ينتقل سريعاً إلى عالم الفرائس والمفترسين. ويجد أحد السجناء القدامى الفرصة لمعرفة ما يحدث خارج حدود السجن.

تدور رحى المعارك بانتظام بين الحراس والسجناء في جميع سجون المدينة. في وايومنغ، يحاول الحراس الجدد تعلُّم كيفية إتقان مهامهم وإحكام زمام الأمور. يواجه فريق استجابة خاص أحد العصابات الشرسة في تكساس.

يتفشى تعاطي الممنوعات وغيرها من المشروبات المحرمة وغير القانونية في جميع أنحاء السجن. في ولاية أريزونا يُجبر السجين الجديد على الالتحاق بأحد عصابات تهريب البضائع المحظورة، فيما يخطط الحراس للهجوم على الزنزانة في أحد سجون كاليفورنيا.

يعد سجن كاليفورنيا موطناً لمعظم السجناء الخطرين في البلاد، فهم يشكلون تهديداً للسجناء الآخرين والضباط؛ بل ولأنفسهم أيضاً. تذهب هذه الحلقة إلى ما وراء قضبان سجن معزول في البراري حيث هناك خطر محدق بقيام حرب عرقية يمكنها تهديد أمن الجميع فيه، كما تعرض الحلقة سجن النساء الذي يضم الكثير من النساء الشرسات وذلك على أمل تكوين صداقات في ما وراء القضبان، وأيضاً إلى سجن المقاطعة حيث اتخذت عملية تجنيد العصابات منعطفاً قاسياً.

داخل السجون في شتى أنحاء البلاد، تصبح العلاقات الاجتماعية أحياناً الفيصل بين الحياة والموت. أتى سجين جديد وكان يأمل أن يحافظ على علاقته بصديقته. وفي ماريلاند، تنشأ صداقة فريدة بين سجينين. وهناك زوجان ينتظران المحاكمة.

يشكل العنف تهديداً مستمراً في جميع السجون الموجودة في المدينة. يُصاب الحراس بجروح في أعناقهم بسبب أحد المساجين الذي خرج عن السيطرة، وهناك سجين آخر كان قد نشأ وراء القضبان واعتاد مهاجمة كل من يحاول التشكيك في نزاهته، فيما تهدد أحد عصابات الحرب المنشأة بالكامل. وفي هذه الأجواء الوحشية، يصبح الإعداد للمعركة أمراً حتمياً للبقاء ويمكن أن تُسفَك دماءُ من لم يكن مستعداً لها.

في نظام السجن، غالباً ما تكون الميول الإجرامية متوارثة داخل العائلة. في كاليفورنيا، تقضي إحدى زعيمات العصابات الإجرامية وعمتها عقوبة السجن معاً. فيما يواجه اثنان من التوائم المجرمة عقوبةً بالسجن معاً.

داخل السجون في شتى أنحاء البلاد، هناك فرصة للسجناء الذين ارتكبوا جرائم بشعة ليغيروا طريقتهم في الحياة. يواجه أحد القصر الذي يبلغ من العمر 17 عاماً قراراً حاسماً؛ هل يكمل حياة الجريمة أم يتعلم ويغير مسار حياته. قضت امرأة تبلغ من العمر سبعة وثلاثين عاماً 30 عاماً من عمرها خلف القضبان، قد يُفرج عنها ولا تعود إلى السجن أبداً وقد تنجذب إلى حياة الجريمة التي لم تعرف غيرها طوال عمرها.

يشكل العنف تهديداً مستمراً في جميع السجون الموجودة في المدينة. يُصاب الحراس بجروح في أعناقهم بسبب أحد المساجين الذي خرج عن السيطرة، وهناك سجين آخر كان قد نشأ وراء القضبان واعتاد مهاجمة كل من يحاول التشكيك في نزاهته، فيما تهدد أحد عصابات الحرب المنشأة بالكامل. وفي هذه الأجواء الوحشية، يصبح الإعداد للمعركة أمراً حتمياً للبقاء ويمكن أن تُسفَك دماءُ من لم يكن مستعداً لها.

في نظام السجن، غالباً ما تكون الميول الإجرامية متوارثة داخل العائلة. في كاليفورنيا، تقضي إحدى زعيمات العصابات الإجرامية وعمتها عقوبة السجن معاً. فيما يواجه اثنان من التوائم المجرمة عقوبةً بالسجن معاً.

خلف القضبان، يجب أن يتعلَّم السجناء سريعاً القواعد الجديدة أو عليهم أن يواجهوا العقبات المحتملة. يحصل المجرمون الصغار على فرصة تغيير أسلوبهم، ولكنهم يفشلون في ذلك ويضطرون إلى مواجهة السجناء الكبار. على من يواجه الأمر للمرة الأولى أن ينتقل سريعاً إلى عالم الفرائس والمفترسين. ويجد أحد السجناء القدامى الفرصة لمعرفة ما يحدث خارج حدود السجن.

يتفشى تعاطي الممنوعات وغيرها من المشروبات المحرمة وغير القانونية في جميع أنحاء السجن. في ولاية أريزونا يُجبر السجين الجديد على الالتحاق بأحد عصابات تهريب البضائع المحظورة، فيما يخطط الحراس للهجوم على الزنزانة في أحد سجون كاليفورنيا.

داخل السجون في شتى أنحاء البلاد، هناك فرصة للسجناء الذين ارتكبوا جرائم بشعة ليغيروا طريقتهم في الحياة. يواجه أحد القصر الذي يبلغ من العمر 17 عاماً قراراً حاسماً؛ هل يكمل حياة الجريمة أم يتعلم ويغير مسار حياته. قضت امرأة تبلغ من العمر سبعة وثلاثين عاماً 30 عاماً من عمرها خلف القضبان، قد يُفرج عنها ولا تعود إلى السجن أبداً وقد تنجذب إلى حياة الجريمة التي لم تعرف غيرها طوال عمرها.