حتى قردة جايبور تأثرت بالأزمة الاقتصادية العالمية، فمع قلة أموال سكان جايبور قلت عطاياهم لقردة المعبد، ويتفاقم الوضع مع حقيقة أن قطيع الغولتا ناجح جداً لدرجة أن عدد أفراده ازدهر إلى أكثر من مئة قرد، وعندما يحدث هذا في قطعان قرود المكاك عادة، تلجأ لعملية تُتسمى الانشطار حيث تنقسم المجموعة إلى قسمين لأن المنطقة لا يمكنها تحمل قطيع بهذه الضخامة.