إن الرؤية الليلية الفريدة من نوعها والكاميرات الحرارية تخترقان الظلام لتكشف عن ضباع إفريقيا ذات السمعة السيئة وهي تقوم بعمليات الصيد في الأماكن التي تعيش فيها. تهاجر الآلاف من الثيران البرّية وحيوانات الحمار الوحشي من خلال محمية ماسي مارا الوطنية في كينيا كل عام ويستعد الفريق المتخصص في صيد الضباع لكي يقوم بالمهمة بصورة تعاونية. تكشف الكاميرات المتخصصة المتطورة عن جانب نادر وذكي ومرح لدى هذه الحيوانات الساحرة.