إنها أكثر المجموعات التي توجهت إلى ألاسكا من حيث الصلابة والقدرة على النجاة والبقاء.
ثمانية أشخاص لا نظير لهم يدخلون في تحدٍّ ومنافسة مباشرة، ويخضعون لاختبار ناشونال جيوغرافيك للبقاء في ظل أحوال وظروف المنطقة القطبية الشمالية الصعبة.
يهبط المتسابقون من طائرة خاصة للمناطق النائية وسط براري ألاسكا ولا يملك أيٌّ منهم سوى المواد الخام والمهارة البشرية ليتنقلوا عبر الأودية بين الحيوانات الضارية، فضلًا عن المخاطر الناتجة عن الأحوال الجوية طوال الرحلة.